简体中文
繁體中文
English
Pусский
日本語
ภาษาไทย
Tiếng Việt
Bahasa Indonesia
Español
हिन्दी
Filippiiniläinen
Français
Deutsch
Português
Türkçe
한국어
العربية
الملخص:أحدث سعر للدولار الأمريكي مقابل الدينار العراقي اليوم الأربعاء 17 مايو 2023
وبحسب تقارير محلية، فإن حظر “الدولرة”، الذي دخل حيز التنفيذ يوم الأحد الماضي 14 مايو، يهدف إلى تعزيز استخدام العملة المحلية، الدينار العراقي، والحد من تقدم الدولرة في العراق.
ويسعى الإجراء أيضا إلى خفض الفرق بين سعر الصرف الرسمي الذي تقدمه الحكومة وسعر الصرف المعروض في السوق السوداء، وهو الفارق الذي أدى إلى ارتفاع الأسعار.
كما أشارت إلى أن التعامل بعملات غير الدينار العراقي يعاقب عليه القانون، وأنها ملتزمة “بمحاسبة كل من يحاول تقويض الدينار العراقي والاقتصاد”.
وأوضح اللواء حسين التميمي، مدير العمليات في المديرية، أنه سيتم تغريم التجار المخالفين مليون دينار عراقي (نحو 680 دولارا).
وأضاف أن المخالفة في حال تكررت، فسوف يعاقب مرتكبها بعقوبات أشد بما في ذلك السجن أيضا.
وإذا كرر المخالف ذلك، فسيواجه عقوبة السجن لمدة تصل إلى سنة بالإضافة إلى غرامة مالية قدرها مليون دينار عراقي، وفي حالة حدوث مخالفة ثالثة، يتم مضاعفة هذه العقوبة وسحب الرخصة التجارية، وفق ما أفاد المسؤول العراقي.
وتسبب هذا الإجراء في ضغوط كبيرة في الأسواق السوداء لصرف الدولار، حيث نشرت الوزارة ضباطًا سريين لدعم تنفيذ حظر الدولار الأمريكي، وتم بالفعل تنفيذ بعض الاعتقالات في أسواق التداول الكبرى وفقًا لتقارير الصحف المحلية.
وقال إن ممثلين من البنك المركزي العراقي وإدارة المخابرات في وزارة الداخلية انضموا إلى الدوريات.
ويقول البعض إن القرار سوف يؤثر على أنشطة المواطنين العراقيين، الذين يحتاجون إلى الدولارات لشراء العقارات والسيارات، حيث يطالب المالكون بدفع هذه البنود بالعملة الأجنبية.
وفي الأسواق العراقية الرسمية، تعتبر الدولارات الأمريكية نادرة، ويحتاج المواطنون إلى تلبية سلسلة من المتطلبات لاستلامها، بسبب العقوبات التي فرضتها الحكومة الأمريكية ضد البلاد.
تسببت حرب الخليج عام 1991، التي أعقبتها عقوبات اقتصادية قاسية فرضتها الأمم المتحدة، والغزو الذي قادته الولايات المتحدة عام 2003، في خفض كبير لقيمة الدينار العراقي؛ نتيجة لذلك، تحول العراقيون إلى الدولار الأمريكي، إذ يتم تسوية مجموعة واسعة من المعاملات، من تجارة الجملة إلى مشتريات التجزئة بالدولار.
منذ أواخر نوفمبر الماضي، شهد الدينار العراقي تقلبًا إضافيًا بعد تشديد الولايات المتحدة إجراءات التحويلات الدولية، حيث ألقى البعض باللوم على واشنطن في مشاكل الدينار.
وطبق بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك إجراءات مشددة على طلبات المعاملات الدولية من العراق، ورفض العديد منها وعرقل أخرى، ما أدى إلى زيادة الطلب على الدولار الأمريكي في العراق.
كما أدرجت العديد من البنوك العراقية في القائمة الأمريكية السوداء بدعوى الاشتباه في قيامها بغسيل الأموال والقيام بصفقات مشبوهة.
ويتابع جعفر (55 عاما): “لعقود من الزمان، كان كل شيء هنا مرتبط بالدولار وهناك أشياء، مثل العقارات أو السيارات، يطلب ملاكها أن يتم الدفع لهم بالدولار من أجل البقاء في الجانب الآمن من حيث التضخم، أو الحصول على عدد أقل من الأوراق النقدية في متناول اليد، مقارنة بحجم المال الذي يحصلون عليه بالدينار”.
وأضاف: “هناك أشخاص مثلي لا يستوفون المعايير التي وضعها البنك المركزي لشراء الدولار بالسعر الرسمي”، في إشارة إلى إجراءات البنك المركزي العراقي لبيع الدولارات للتجار لاستيراد البضائع أو للأشخاص الذين يسافرون إلى الخارج.
وتابع جعفر: “لذلك نذهب إلى مكاتب الصرافة للشراء بسعر السوق السوداء”. وتلقي الحكومة العراقية باللوم على الولايات المتحدة في فوضى الدولار. واتخذت سلسلة من الإجراءات لاحتواء غضب الجمهور الناجم عن ارتفاع الأسعار.ويوم الأحد الماضي، استقر سعر الصرف الرسمي عند 1300 دينار مقابل الدولار، وجرى تداول العملة عند نحو 1470 دينارًا في السوق السوداء.
وأضاف في تصريحات صحفية: “كما أن هذا القرار يثبت أن البنك المركزي العراقي والحكومة لا يملكان أي حلول لإصلاح واقع السياسة النقدية، وأن هذا القرار حتى لو طبق فسوف تكون فيه محاباة للتجار المقربين”.
عدم اعطاء رأي:
الآراء الواردة في هذه المقالة تمثل فقط الآراء الشخصية للمؤلف ولا تشكل نصيحة استثمارية لهذه المنصة. لا تضمن هذه المنصة دقة معلومات المقالة واكتمالها وتوقيتها ، كما أنها ليست مسؤولة عن أي خسارة ناتجة عن استخدام معلومات المقالة أو الاعتماد عليها.
استكشف حقيقة وعود منصة GlobTFX بالعوائد العالية، وكشف الإشارات التحذيرية والتفاصيل الكاملة حول عملياتها.
بانكوك، تايلاند — في هذا القلب النابض لآسيا، على وشك أن تبدأ فعالية ضخمة تجمع نخبة التكنولوجيا المالية من جميع أنحاء العالم. سيُفتتح معرض WikiEXPO، الذي تنظمه شركة WikiGlobal الشهيرة عالميًا في مجال خدمات التكنولوجيا المالية، رسميًا في السابع من سبتمبر. يهدف هذا الحدث، الذي يحمل شعار "أعمق وأغنى"، إلى استكشاف إمكانيات السوق المالي في تايلاند وربط الحكمة التجارية العالمية بالفرص.
حققت الشركة 5.14 مليون فرنك سويسري من الأنشطة التجارية، وأنهت الفترة بأرباح بلغت 80,815 فرنكًا سويسريًا. ومع ذلك، قفزت قيمة أصولها إلى 218.4 مليون فرنك سويسري.
حذرت الهيئة القبرصية من مواقع احتيالية تنتحل هوية المؤسسة، كما نبهت المستثمرين من تأييدات مزيفة من مشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي، داعية إلى توخي الحذر.