简体中文
繁體中文
English
Pусский
日本語
ภาษาไทย
Tiếng Việt
Bahasa Indonesia
Español
हिन्दी
Filippiiniläinen
Français
Deutsch
Português
Türkçe
한국어
العربية
الملخص:بيش الدينار
ويسبب عدم الاستقرار في سعر الدولار مشاكل اقتصادية ومالية في البلاد التي تدير قسما كبيرا من تجارتها الداخلية، وكل تجارتها الخارجية تقريبا، بالدولار الأميركي.
أما السبب الثاني وفقا للمستشار الحكومي فهو “البطء في حركة التحويلات الخارجية” بسبب المنظمين الخارجيين.
ويقول صالح إن عملية التدقيق تأخذ وقتا طويلا نسبيا، وهذا ما يرفع زخم الطلبات على العملة الأجنبية.
وتحاول الحكومة أيضا السيطرة على حركة الدولار في الأسواق الموازية، وفقا للخبير الاقتصادي مصطفى حنتوش.
يقول حنتوش إن الحكومة السابقة “تلاعبت بأسعار الصرف” من دون مبرر اقتصادي، ما أدى إلى ارتفاع قيمة الدولار بالتزامن مع فرض البنك الفيدرالي الأميركي إجراءات امتثال تسببت أيضا بتقليل مبيعات الدولار في الأسواق مما أدى إلى ارتفاع سعره.
وفيما قللت الحكومة العراقية الحالية من أسعار الدولار مقابل الدينار العراقي، في مسعى لزيادة قوة العملة العراقية، فإن جهودها اصطدمت كما يبدو بالطلب المرتفع على الدولار للتعاملات الداخلية، وأيضا بسبب تهريب العملة.
ووفقا للخبير الاقتصادي علي حميد، فإن “الدولار يباع في العراق بسعر رخيص نسبيا، مما يجعل الطلب عليه مرتفعا ليباع في الدول الأخرى”.
ويضيف حميد لموقع “الحرة” أن “العقوبات التي فرضت على سوريا وإيران ولبنان قللت من وصول العملة الصعبة التي تحتاجها تلك الدول بشكل كبير، مما جعل تجارة العملة غير الشرعية تزدهر، وكان العراق واجهة المهربين المفضلة بسبب القوانين المتراخية ووفرة العملة الرخيصة”.
أفضل ما يمكنك فعله الآن هو الاستمرار في مراقبة الرسوم البيانية والأخبار والتقارير الاقتصادية على أساس كل ساعة أو يوميًا ، والطريقة الرائعة للقيام بذلك هي من خلال تطبيقWIKIFX . من خلال الأخبار العاجلة وإشعارات الأسعار وحتى شريط المعنويات في الوقت الفعلي الذي يشير إلى حكمة الجمهور ، سيكون لديك جميع الأدوات والرؤى اللازمة للاستمتاع بالتداول على الهاتف المحمول. قم بتثبيت التطبيق ، والتسجيل باستخدام بريدك الإلكتروني
عدم اعطاء رأي:
الآراء الواردة في هذه المقالة تمثل فقط الآراء الشخصية للمؤلف ولا تشكل نصيحة استثمارية لهذه المنصة. لا تضمن هذه المنصة دقة معلومات المقالة واكتمالها وتوقيتها ، كما أنها ليست مسؤولة عن أي خسارة ناتجة عن استخدام معلومات المقالة أو الاعتماد عليها.
بانكوك، تايلاند — في هذا القلب النابض لآسيا، على وشك أن تبدأ فعالية ضخمة تجمع نخبة التكنولوجيا المالية من جميع أنحاء العالم. سيُفتتح معرض WikiEXPO، الذي تنظمه شركة WikiGlobal الشهيرة عالميًا في مجال خدمات التكنولوجيا المالية، رسميًا في السابع من سبتمبر. يهدف هذا الحدث، الذي يحمل شعار "أعمق وأغنى"، إلى استكشاف إمكانيات السوق المالي في تايلاند وربط الحكمة التجارية العالمية بالفرص.
حققت الشركة 5.14 مليون فرنك سويسري من الأنشطة التجارية، وأنهت الفترة بأرباح بلغت 80,815 فرنكًا سويسريًا. ومع ذلك، قفزت قيمة أصولها إلى 218.4 مليون فرنك سويسري.
حذرت الهيئة القبرصية من مواقع احتيالية تنتحل هوية المؤسسة، كما نبهت المستثمرين من تأييدات مزيفة من مشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي، داعية إلى توخي الحذر.
في الآونة الأخيرة، تصاعدت حالات الاحتيال في سوق التداول بالمنطقة العربية، مستهدفة المتداولين الجدد والغير متمرسين. هذه الظاهرة ليست جديدة، لكنها شهدت زيادة ملحوظة مع تزايد الإقبال على الاستثمار عبر الإنترنت. في هذا المقال، نستعرض بعض أبرز حالات الاحتيال ونلقي الضوء على بعض الوسطاء الذين تورطوا في ممارسات مشبوهة.